" أنا زهرة" :: في خبر نشرناه عنوانه "من يقلد الآخر: طوني يعقوب أو رامي سلمون؟" ذكرنا فيه عدم تمكننا من غض النظر عن التشابه الكبير بين تصميمين لرامي سلمون وطوني يعقوب، جاءت فكرتهما إنما اختلفا من ناحية نوعية القماش المستعمل وشكل التصميم.
وفي التفاصيل، جاء في إحدى مجموعات سلمون تصميم لفستان فضي مرصع بالأحجار اللامعة ارتدته الفنانة أروى في حفل توزيع جوائز الموريكس دور الأخير، وهو ذو شق من الجانب عند أعلى الياقة ويصل الى الوسط، كذلك أطلت العارضة ميريام كلينك بجامبسوت أسود ذي شق مماثل يصل الى أسفل الخصر من تصميم رامي أيضاً.
في المقابل، وفي مجموعة طوني يعقوب الجديدة التي حصلنا على صورها قبل حوالي الأربعة أشهر، رأينا تصميماً أسود وآخر زهري بشق مماثل.
لذلك، كان لا بد من السؤال عمن قلد الآخر، وإذ بنا نفاجئ ببيان صادر عن مكتب المصمم رامي سلمون يقول فيه أن "تصاميمه لا تشبه تصاميم أي مصمم آخر وأنها سابقة للآخرين، وأن تقليد تصاميمه من قبل البعض لا يزعجه إنما يزيد ثقته بتصاميمه".
ويضيف في بيانه: "وإن كانوا يسعون لنيل إعجاب الناس، فسأساعدهم".
علماً أنها ليست المرة الأولى التي "يستوحي فيها" سلمون أفكار تصاميمه من مجموعات مصممين آخرين ذائعي الصيت، والدليل على ذلك الفستان الذي ارتدته الفنانة أروى في برنامج "ديو المشاهير" والذي يشبه كثيراً من ناحية الأكسسوارات المعدنية العريضة فستاناً آخر ارتدته النجمة نجوى كرم في وقت سابق من مجموعة زهير مراد.
وحرصاً منا على الحقيقة، وثقة منا بإبداع طوني يعقوب وتصاميمه المبتكرة، اتصلنا به لنستوضح الموضوع، فأشار إلى أن الأمر أضحكه كثيراً، وكان لنا معه هذا الحوار:
ما هو ردك على ما جاء في بيان رامي سلمون؟
أفضّل ألا أرد.
ألا تعتقد أن سكوتك سيجعل الآخرين يصدقون أنك أنت من قلده؟
لا أمانع في ذلك، الجميع يعرف الشمس والفوارق بينها وبين الغيوم. ماذا يسعني أن أرد على رامي سلمون؟
إذا لا تريد القول بأنك أنت من صنع التصميم أولاً؟
كلا، وحتى لو كان هو السبّاق بابتكار التصميم، لكنني قدمته على طريقة الهوت كوتور وليس على طريقة النايلون. فلماذا أرد؟ إسم رامي سلمون يرد لوحده!
ولكنه يقول أنه لا يمانع مساعدة أولئك الذين يسعون لنيل إعجاب الناس من خلال تقليد تصاميمه. فما تعليقك؟
لما لا نجري إستفتاء بين الناس ونسألهم عن الفوارق بين رامي سلمون وطوني يعقوب، وهذا سيكون ردي.
مجموعتي المقبلة التي تأجل إطلاقها من إيلول الى الخامس والعشرين من تشرين الأول ستكون خير رد على كل من يتكلم عن أعمالي.
لماذا؟
ستكونين أول من ينشر هذه المعلومات، ولكن تأجيل إطلاق مجموعتي سببه عدم تمكن النجمة هيفاء وهبي وشركائي الخليجيين من الحضور الى لبنان بسبب الأوضاع الأمنية السائدة راهناً.
وفي التفاصيل، جاء في إحدى مجموعات سلمون تصميم لفستان فضي مرصع بالأحجار اللامعة ارتدته الفنانة أروى في حفل توزيع جوائز الموريكس دور الأخير، وهو ذو شق من الجانب عند أعلى الياقة ويصل الى الوسط، كذلك أطلت العارضة ميريام كلينك بجامبسوت أسود ذي شق مماثل يصل الى أسفل الخصر من تصميم رامي أيضاً.
في المقابل، وفي مجموعة طوني يعقوب الجديدة التي حصلنا على صورها قبل حوالي الأربعة أشهر، رأينا تصميماً أسود وآخر زهري بشق مماثل.
لذلك، كان لا بد من السؤال عمن قلد الآخر، وإذ بنا نفاجئ ببيان صادر عن مكتب المصمم رامي سلمون يقول فيه أن "تصاميمه لا تشبه تصاميم أي مصمم آخر وأنها سابقة للآخرين، وأن تقليد تصاميمه من قبل البعض لا يزعجه إنما يزيد ثقته بتصاميمه".
ويضيف في بيانه: "وإن كانوا يسعون لنيل إعجاب الناس، فسأساعدهم".
علماً أنها ليست المرة الأولى التي "يستوحي فيها" سلمون أفكار تصاميمه من مجموعات مصممين آخرين ذائعي الصيت، والدليل على ذلك الفستان الذي ارتدته الفنانة أروى في برنامج "ديو المشاهير" والذي يشبه كثيراً من ناحية الأكسسوارات المعدنية العريضة فستاناً آخر ارتدته النجمة نجوى كرم في وقت سابق من مجموعة زهير مراد.
وحرصاً منا على الحقيقة، وثقة منا بإبداع طوني يعقوب وتصاميمه المبتكرة، اتصلنا به لنستوضح الموضوع، فأشار إلى أن الأمر أضحكه كثيراً، وكان لنا معه هذا الحوار:
ما هو ردك على ما جاء في بيان رامي سلمون؟
أفضّل ألا أرد.
ألا تعتقد أن سكوتك سيجعل الآخرين يصدقون أنك أنت من قلده؟
لا أمانع في ذلك، الجميع يعرف الشمس والفوارق بينها وبين الغيوم. ماذا يسعني أن أرد على رامي سلمون؟
إذا لا تريد القول بأنك أنت من صنع التصميم أولاً؟
كلا، وحتى لو كان هو السبّاق بابتكار التصميم، لكنني قدمته على طريقة الهوت كوتور وليس على طريقة النايلون. فلماذا أرد؟ إسم رامي سلمون يرد لوحده!
ولكنه يقول أنه لا يمانع مساعدة أولئك الذين يسعون لنيل إعجاب الناس من خلال تقليد تصاميمه. فما تعليقك؟
لما لا نجري إستفتاء بين الناس ونسألهم عن الفوارق بين رامي سلمون وطوني يعقوب، وهذا سيكون ردي.
مجموعتي المقبلة التي تأجل إطلاقها من إيلول الى الخامس والعشرين من تشرين الأول ستكون خير رد على كل من يتكلم عن أعمالي.
لماذا؟
ستكونين أول من ينشر هذه المعلومات، ولكن تأجيل إطلاق مجموعتي سببه عدم تمكن النجمة هيفاء وهبي وشركائي الخليجيين من الحضور الى لبنان بسبب الأوضاع الأمنية السائدة راهناً.










0 التعليقات:
إرسال تعليق