امرأة تكره الرجال
لاتنظر إلي ..
أكره نظرة العطف .. مــــنك ..
لا تعتقد أني أمثل الإنكسار..
بل أعيش الغضب .. الحقد ..
الكراهية بكل ماتحملة من معنى لكل الرجــال ..
بالأمس لم يكن ..
قراري .. إختياري ..
ولم يكن من حقي أن أقبل او أرفض ..
قبلت .. أولم أقبل .. لم يهمهم .. المهم الخلاص .......
هــــو ..يعرف ماهو مطلوب منه .. ومايريد ..
أما أنا بعد أن أفقت ..حاولت رسم أحلامي من جديد ..
هـــو .. إرتبط بأنثى .. وأهدافه ..
لاتعدوا أكثرممايريد الرجل من أنثى ..!؟
أحدث الرعب ..الخوف .. والهمجية ..
من أول ليلة .. وقهقه بعدها بنشوة المنتصرين ..
وأمضيت بقايا الليل ..
أحملُ على كل من وراء ذاك القرار اللعين ..
كان الجرح .. في النفس أقسى ..
لم تجد الدموع .. فكل مافي ينزف ..
روحي المكسورة ..
إنسانيتي المهدورة ..
عواطفي المغدورة ..
حملتُ جراحي ..
وحملت معها مارزقني الله من خلفة دون إختياري ..
وأستمر الغضنفر .. يمارس لهوة مع فريسته المنكسره ..
وينهش اللحم .. حتى بدى العظم .. يـُميّز ملامحي ..
حينها .. نظر إلي ..
رمى عقب السيجارة ..
وقال وداعــــأ .. غــــداً سأزف لدمية جديدة ..
ماأن أغلق الباب ..
حتى عشت هستيريا الفرح ..
ولبست ثوب زفافي .. ورقصت .. رقصت ..
حتى تعالت الضحكات .. وسجدت لله شكرا ..
طالبت بالطلاق .. فهدد بالعناد ..
فكرامته أهم من كرامتي .. فهو الرجل ..
وأنــــا مجرد أنثى .. لاأملك القرار ..
بعد مداولات وقضايا .. حصلت على المراد ..
وعالجت جراحي .. وبقايا روحي ..
الأن أحمل ثورتي .. وكرهي .. وتمردي ..
عليكم ياجنس الرجـــال ..
فلن أخضع رأسي لغير خالقي ..
ولن أقبل بالإنكســـار ..
أما أنت ..
من تدعي الكتابة بفكر المرأة ومعاناتها ..
أقول لك ..
ليست المرأة الضعيفه ولن تستجدي الحب والعطف ..
ولكن دعني أسألك ..كيف كتبت قصتي دون أن تعرفني ..
وكأنك كنت بيننا ..
أرحم ضعفي وإنكساري الماضي ..
أرجـــوك .. كـُــنّ صـــديقي ..
أرجـــوك .. كـــن صـديقي
لاتنظر إلي ..
أكره نظرة العطف .. مــــنك ..
لا تعتقد أني أمثل الإنكسار..
بل أعيش الغضب .. الحقد ..
الكراهية بكل ماتحملة من معنى لكل الرجــال ..
بالأمس لم يكن ..
قراري .. إختياري ..
ولم يكن من حقي أن أقبل او أرفض ..
قبلت .. أولم أقبل .. لم يهمهم .. المهم الخلاص .......
هــــو ..يعرف ماهو مطلوب منه .. ومايريد ..
أما أنا بعد أن أفقت ..حاولت رسم أحلامي من جديد ..
هـــو .. إرتبط بأنثى .. وأهدافه ..
لاتعدوا أكثرممايريد الرجل من أنثى ..!؟
أحدث الرعب ..الخوف .. والهمجية ..
من أول ليلة .. وقهقه بعدها بنشوة المنتصرين ..
وأمضيت بقايا الليل ..
أحملُ على كل من وراء ذاك القرار اللعين ..
كان الجرح .. في النفس أقسى ..
لم تجد الدموع .. فكل مافي ينزف ..
روحي المكسورة ..
إنسانيتي المهدورة ..
عواطفي المغدورة ..
حملتُ جراحي ..
وحملت معها مارزقني الله من خلفة دون إختياري ..
وأستمر الغضنفر .. يمارس لهوة مع فريسته المنكسره ..
وينهش اللحم .. حتى بدى العظم .. يـُميّز ملامحي ..
حينها .. نظر إلي ..
رمى عقب السيجارة ..
وقال وداعــــأ .. غــــداً سأزف لدمية جديدة ..
ماأن أغلق الباب ..
حتى عشت هستيريا الفرح ..
ولبست ثوب زفافي .. ورقصت .. رقصت ..
حتى تعالت الضحكات .. وسجدت لله شكرا ..
طالبت بالطلاق .. فهدد بالعناد ..
فكرامته أهم من كرامتي .. فهو الرجل ..
وأنــــا مجرد أنثى .. لاأملك القرار ..
بعد مداولات وقضايا .. حصلت على المراد ..
وعالجت جراحي .. وبقايا روحي ..
الأن أحمل ثورتي .. وكرهي .. وتمردي ..
عليكم ياجنس الرجـــال ..
فلن أخضع رأسي لغير خالقي ..
ولن أقبل بالإنكســـار ..
أما أنت ..
من تدعي الكتابة بفكر المرأة ومعاناتها ..
أقول لك ..
ليست المرأة الضعيفه ولن تستجدي الحب والعطف ..
ولكن دعني أسألك ..كيف كتبت قصتي دون أن تعرفني ..
وكأنك كنت بيننا ..
أرحم ضعفي وإنكساري الماضي ..
أرجـــوك .. كـُــنّ صـــديقي ..
أرجـــوك .. كـــن صـديقي





0 التعليقات:
إرسال تعليق